جامعة عين شمس، کلية الأداب، مرکز الخدمة النفسيةمجلة الخدمة النفسية2636-2902131320200630إدمان العمل وعلاقته بالشعور بالسعادة النفسية فــي مجالات مهنية مختلفة (دراســـة مقــــارنة)1489877110.21608/jps.2020.98771ARفيفرمحمد الهاديمدرس بقسم علم النفس- کلية الآداب- جامعة عين شمسJournal Article20200322يهدف هذا البحث إلى الکشف عن طبيعة العَلاقة بين إدمان العمل والشعور بالسعادة النفسية، والفروق في إدمان العمل والسعادة النفسية تبعا لبعض المتغيرات الديموجرافية، وتکونت العينة من (96) مفردة في بعض المجالات المهنية (الطب – التدريس –الهندسة – الإدارة)، وتضمنت الأدوات مقياس إدمان العمل، ومقياس الشعور بالسعادة النفسية. وقد کشفت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية سالبة بين الدرجة الکلية لمتغير إدمان العمل والتمکن البيئي، ووجود فروق دالة إحصائيا في إدمان العمل تبعا لمتغير العمر والمهنة والدَّخْل، کما وُجِدَتْ فروق ذات دلالة إحصائية في الشعور بالسعادة النفسية تبعا لمتغير العمر والدخل في حين لم توجد فروق دالة إحصائيا على باقي المتغيرات الديموجرافية.https://jps.journals.ekb.eg/article_98771_44625becc1613978545cc7a7c2657ba3.pdfجامعة عين شمس، کلية الأداب، مرکز الخدمة النفسيةمجلة الخدمة النفسية2636-2902131320200630الشعور بالوحدة النفسية وعلاقته بمعنى الحياة لدى عينة من الطالبات الکفيفات بجامعة الملک عبدالعزيز بجده.49809877210.21608/jps.2020.98772ARثالبةمحمد السهيميطالبة ماجستير بجامعة الملک عبدالعزيز-المملکة العربية السعوديةJournal Article20200320هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف عن العلاقة بين الشعور بالوحدة النفسية لدى عينة من طالبات الجامعة الکفيفات, ومعرفة الفروق في کل من الشعور بالوحدة النفسية ومعنى الحياة وفقا لمتغيرات العمر والتخصص والمستوى الدراسي, کما هدفت إلى التعرف على دور کل من العمر والتخصص والمستوى الدراسي في التنبؤ بالشعور بالوحدة النفسية ومعنى الحياة لدى عينة الدراسة.
تکونت عينة الدراسة من (50) طالبة من الطالبات الکفيفات بجامعة الملک عبدالعزيز ، وتتراوح أعمارهن ما بين ( 19-33) سنة بمتوسط قدره 22.64 سنة وانحراف معياري قدره 2.94 عاماً, واستخدمت الباحثة اداتين للدراسة الحالية هما مقياس الشعور بالوحدة النفسية لمجدي الدسوقي (2013) و مقياس معنى الحياة لمحمد حسن الأبيض (2010) .
وقد أظهرت نتائج الدراسة عن وجود علاقة ارتباطية سلبية دالة إحصائيا بين الشعور بالوحدة النفسية ومعنى الحياة لدى طالبات الجامعة الکفيفات ، کما کشفت النتائج عن عدم وجود فروق دالة إحصائيا في کل من الشعور بالوحدة النفسية ومعنى الحياة وفقا لمتغيرات العمر والتخصص والمستوى الدراسي. کما أظهرت النتائج عدم إمکانية التنبؤ بکل من الشعور بالوحدة النفسية ومعنى الحياة من خلال متغيرات العمر والتخصص والمستوى الدراسي.https://jps.journals.ekb.eg/article_98772_d1d93c3bd0c672e30e115a797bfcd1ab.pdfجامعة عين شمس، کلية الأداب، مرکز الخدمة النفسيةمجلة الخدمة النفسية2636-2902131320200630أبعاد الرفاهية النفسية وفق نظرية رايف Ryff محددات للصمود الأکاديمي لدى الطلاب الموهوبين811209877310.21608/jps.2020.98773ARهبةحسين إسماعيل طهأستاذ علم النفس المساعد- کلية البنات - جامعة عين شمسJournal Article20200320هدفت الدراسة إلى الکشف عن أبعاد الرفاهية النفسية وفق نظرية رايف Ryff کمحددات للصمود الأکاديمي لدى الطلاب الموهوبين، والکشف عن مدى الاختلاف في درجتي الرفاهية النفسية والصمود الأکاديمي تبعاً لمتغير النوع (ذکور أو إناث).
وقد تکونت العينة من (60) طالباً وطالبة من الموهوبين أکاديمياً الملتحقين بالمدراس الثانوية التابعة لإدارة شرق مدينة نصر، ومتوسط أعمارهم (16.5)، وانحراف معياري (2.5).
وتم استخدام مقياس الصمود الأکاديمي، کما تم تعريب مقياس الرفاهية النفسية الذي أعدته Ryff , وقد أسفرت النتائج عن أن هناک خمسة أبعاد للرفاهية النفسية وفق نظرية Ryff تعمل کمحددات للصمود الأکاديمي لدى الموهوبين، وتتمثل هذه الأبعاد في الاستقلالية، التطور الشخصي، العلاقات الإيجابية مع الآخرين، الحياة الهادفة، تقبل الذات.
کما أشارت نتائج الدراسة إلى أن الإناث تفوقن على الذکور في درجة الرفاهية النفسية بأبعادها الفرعية، بينما لا توجد بينهما فروق في درجة الصمود الأکاديمي بأبعاده الفرعية.https://jps.journals.ekb.eg/article_98773_7077912e9bbb3a2e6c25830cf0ee00c0.pdfجامعة عين شمس، کلية الأداب، مرکز الخدمة النفسيةمجلة الخدمة النفسية2636-2902131320200630الضغوط النفسية وعلاقتها بالتسامح لدي عينة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملک عبد العزيز في مدينة جدة1211669877410.21608/jps.2020.98774ARسهيرمحمد التونيا.م بکلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعه الملک عبد العزيزJournal Article20200324يهدف هذا البحث الي الوصول الي العلاقة بين الضغوط النفسية والتسامح لدي عينة من أعضاء هيئة التدريس في مدينة جده، وکذلک وجود فروق بين الذکور والإناث علي متغير الضغوط ومتغير التسامح، وأسفرت النتائج إلي :
عدم وجود فروق دالة إحصائيـاً بين الضغوط النفسية والتسامح لدي أعضاء هيئة التدريس الـذکور، وأن لأعضاء هيئة التدريس استراتيجيات مختلفة للتعامل مع تلک الضغوط، وأن الذکور أکثر قدرة علي مواجهه وإدارة تلک الضغوط کما أوضحت على عدم وجود فروق دالة إحصائيـاً بين الضغوط النفسية والتسامح لدي أعضاء هيئة التدريس الإناث حيث أن المرأة أقدر في مواجهة الضغوط الاجتماعية والعاطفية، لأنها غالبا ما تلجأ إلى التنفيس الانفعالي لکي تحصل على المساندة الاجتماعية وأسفرت عن عدم وجود فروق دالة إحصائيـاً على أبعاد مقياس التسامح ( التسامح مع الذات - التسامح في المواقف ) ووجود فروق دالة إحصائيا علي بعد ( التسامح مع الآخر) وذلک لصالح الإناث في متوسطات درجات الذکور والإناث من أعضاء هيئة التدريس.وکذلک توجد فروق بين متوسطات درجات الإناث والذکور من أعضاء هيئة التدريس علي متغير الضغوط النفسية لصالح الإناث،، حيث أن المرأة بصفة خاصة تواجه مزيدا من الضغوط النفسية نظرا للأدوار المتعددة التي عليها القيام بها، فالمرأة هي المسئول الأول عن شؤون منزلها، وإذا کانت تعمل عدد من الساعات بعيدا عن منزلها، يجعل ذلک کثير من الضغوط النفسية والعصبية ملقاة على عاتقها.https://jps.journals.ekb.eg/article_98774_8a7eb937f1f164919a369ce797fd065c.pdfجامعة عين شمس، کلية الأداب، مرکز الخدمة النفسيةمجلة الخدمة النفسية2636-2902131320200630فاعلية برنامج إرشادي لتحسين مستوى التنظيم الانفعالي لدى عينة من المراهقين من ذوي الألکسيثيميا1672169877510.21608/jps.2020.98775ARهدىجمال محمدمدرس علم النفس- کلية الدراسات العليا للطفولة – جامعة عين شمسJournal Article20200317هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف عن فاعلية برنامج إرشادي لتحسين مستوى التنظيم الانفعالي لدى عينة من المراهقين من ذوي الألکسيثيميا، حيث تکونت عينة الدراسة من (20) مراهق مقسمين بالتساوي إلى مجموعتين، إحداهما تجريبية (10) مراهق، والأخرى ضابطة (10 ) مراهقاً، بمتوسط عمرى (14,25)، وانحراف معيارى (0,68)، وشملت أدوات الدراسة مقياس التنظيم الانفعالي (إعداد الباحثة) ، ومقياس الألکسيثيميا للمراهقين (إعداد الباحثة)، ومقياس المستوى الاقتصادي والاجتماعي و الثقافي ( إعداد دعاء خطاب ومحمد سعفان،2016 )، وأسفرت نتائج الدراسة عن فاعلية البرنامج الإرشادي فى تحسن مستوى التنظيم الانفعالي لدى أفراد العينة التجريبية من المراهقين الذين يعانون من الألکسيثيميا.https://jps.journals.ekb.eg/article_98775_b9e0909e345a634aaa72d2b6f98d4100.pdfجامعة عين شمس، کلية الأداب، مرکز الخدمة النفسيةمجلة الخدمة النفسية2636-2902131320200630العوامل الخمسة الکبرى للشخصية وعلاقتها بالتشويهات المعرفية لدى عينة من مضطربي الهوية الجنسية2172629877610.21608/jps.2020.98776ARطلعتباشا حکيممدرس علم النفس – کلية الآداب – جامعة عين شمسJournal Article20200320تهدف الدراسة الحالية إلى الکشف عن الفروق بين مضطربي الهوية الجنسية والأسوياء في کل من العوامل الخمسة الکبرى للشخصية، والتشويهات المعرفية. وکذلک معرفة العلاقات الارتباطية بين العوامل الخمسة الکبرى في الشخصية والتشويهات المعرفية لدى مضطربي الهوية الجنسية والأسوياء. ولقد استخدم الباحث المنهج الوصفي الإرتباطي المقارن، للکشف عن الفروق بين مجموعتي الدراسة من مضطربي الهوية الجنسية والأسوياء في کل من العوامل الخمسة الکبرى للشخصية والتشويهات المعرفية، وکذلک العلاقات الارتباطية بينها. وتکونت العينة من مجموعتين الأولى من مضطربي الهوية الجنسية وبلغ عددهم 52 مريضاً، وتراوحت أعمارهم من 22 إلى 29 سنة بمتوسط عمري قدره 24.87 وانحراف معياري قدره 2.11. وکانت المجموعة الثانية من الأسوياء وبلغ عددها 52، وتراوحت أعمارهم بين 22 إلى 29 سنة بمتوسط عمري قدره 24.53 وانحراف معياري قدره 2.37. وقد روعي في اختيارها أن تکون متکافئة مع مجموعة المرضى. ولقد استخدم الباحث قائمة العوامل الخمسة الکبرى للشخصية، وکذلک مقياس التشويهات المعرفية وهو من إعداد الباحث. وکانت أهم النتائج هي: وجود فروق دالة إحصائياً بين مضطربي الهوية الجنسية، والأسوياء في العوامل الخمسة الکبرى للشخصية عند مستوى 0.01 في أبعاد العصابية لصالح مجموعة مضطربي الهوية الجنسية، وفي أبعاد الانبساط والمقبولية لصالح مجموعة الأسوياء. کما کانت الفروق دالة عند مستوى 0.05 في بعد الانفتاح على الخبرة لصالح مجموعة الأسوياء. في حين لم تصل الفروق في بعد يقظة الضمير إلى حدود الدلالة الإحصائية. کما کان هناک فروق في التشويهات المعرفية بين مضطربي الهوية والأسوياء حيث کانت الفروق دالة عند مستوى 0.01 في أبعاد التفکير الثنائي، والتعميم الزائد، وإضفاء الطابع الشخصي، وتوقع الفشل، وعند مستوى 0.05 في بعدي التهويل والتضخيم للأحداث، ولوم الذات لصالح مجموعة مضطربي الهوية. في حين لم تصل الفروق في بعد الاستنتاج الانفعالي إلى حدود الدلالة الإحصائية. کما أتضح وجود علاقات ارتباطية دالة بين العوامل الخمسة الکبرى للشخصية والأبعاد الفرعية لمقياس التشويهات المعرفية سواء لدى مضطربي الهوية الجنسية أو الأسوياء، فلقد أتضح لدى مضطربي الهوية الجنسية وجود علاقة ارتباطية موجبة عند مستوى 0.01 بين العصابية، والتفکير الثنائي، وعند مستوى 0.05 بين العصابية وکل من التهويل والتضخيم للأحداث، والاستنتاج الانفعالي، ولوم الذات، وتوقع الفشل. کما کانت کافة العلاقات الدالة الأخرى سالبة، حيث أتضح وجود علاقة دالة سالبة عند مستوى 0.01 بين المقبولية، ول من لوم الذات، وتوقع الفشل. کما اتضح وجود علاقات دالة سالبة عند مستوى 0.05 بين الانبساط وکل من التفکير الثنائي، والتعميم الزائد. وعلاقة بين الانفتاح على الخبرة وکل من التفکير الثنائي، والتهويل والتضخيم للأحداث، والاستنتاج الانفعالي، وإضفاء الطابع الشخصي. وعلاقة بين المقبولية وکل من التعميم الزائد، والتهويل والتضخيم للأحداث، والاستنتاج الانفعالي. وعلاقة بين يقظة الضمير وکل من إضفاء الطابع الشخصي، وتوقع الفشل. في حين لم تصل باقي العلاقات إلى حدود الدلالة الإحصائية. أما لدى الأسوياء فقد أتضح وجود علاقة ارتباطية موجبة عند مستوى 0.05 بين العصابية، وکل من التفکير الثنائي، والتعميم الزائد، والاستنتاج الانفعالي، ولوم الذات، وتوقع الفشل. کما کانت کافة العلاقات الدالة الأخرى سالبة، فقد أتضح وجود علاقة دالة سالبة عند مستوى 0.05 بين الانبساط وکل من التفکير الثنائي، والتعميم الزائد، والاستنتاج الانفعالي. وعلاقة بين الانفتاح على الخبرة وکل من التفکير الثنائي، والتهويل والتضخيم للأحداث، والاستنتاج الانفعالي، وإضفاء الطابع الشخصي، وتوقع الفشل. وعلاقة بين المقبولية وکل من التعميم الزائد، وإضفاء الطابع الشخصي، ولوم الذات. وعلاقة بين يقظة الضمير وکل من التهويل والتضخيم للأحداث، والاستنتاج الانفعالي، وإضفاء الطابع الشخصي، وتوقع الفشل. في حين لم تصل باقي العلاقات إلى حدود الدلالة الإحصائية.https://jps.journals.ekb.eg/article_98776_90f94df780b23c3541347f2ae1d86135.pdfجامعة عين شمس، کلية الأداب، مرکز الخدمة النفسيةمجلة الخدمة النفسية2636-2902131320200630مهارات حل المشکلة کمتغير معدل للعلاقة بين ضغوط العمل والاحتراق النفسي لدى عينة من الأطباء البشريين2633169877710.21608/jps.2020.98777ARداليانبيل حافظأستاذ علم النفس المساعد- کلية الآداب – جامعة حلوانJournal Article20200302 هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف عن العلاقة بين ضغوط العمل والاحتراق النفسي ومهارات حل المشکلة، کما هدفت أيضًا إلى التعرف على دور مهارات حل المشکلة کمتغير معدل للعلاقة بين ضغوط العمل والاحتراق النفسي لدى الأطباء من الجنسين. وقد تکونت عينة الدراسة من (50) من الأطباء البشريين، بواقع (27) ذکور، و(23) إناث، وتراوحت أعمارهم بين (30 - 45) عامًا، وقد تم تطبيق کل من مقياس مهارات حل المشکلة (إعداد الباحثة)، ومقياس ضغوط العمل (إعداد الباحثة)، ومقياس الاحتراق النفسي إعداد(ماسلاش وجاکسون، 1986 وترجمة، هبة محمود 2014)، وقد أشارت النتائج إلى وجود ارتباط موجب دال إحصائيًا بين درجات ضغوط العمل ودرجات الاحتراق النفسي لدى عينة الأطباء الذکور والإناث، في حين وجد ارتباط سالب دال إحصائيًا بين درجات مهارات حل المشکلة وبين کل من درجات ضغوط العمل والاحتراق النفسي لدى عينة الدراسة من الجنسين، کما أوضحت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الذکور والإناث من الأطباء في کل من ضغوط العمل ومهارات حل المشکلة، واتجهت الفروق للذکور، بينما لم توجد فروق دالة إحصائيًا بين متوسط درجات الذکور والإناث في الاحتراق النفسي، کذلک أشارت النتائج إلى أن مهارات حل المشکلة متغير معدل في العلاقة بين ضغوط العمل والاحتراق النفسي، حيث تناقصت قيمة الارتباط بين ضغوط العمل والاحتراق النفسي بعد عزل مهارات حل المشکلة.https://jps.journals.ekb.eg/article_98777_d06fd70faca112715dbf9844a30d9bff.pdfجامعة عين شمس، کلية الأداب، مرکز الخدمة النفسيةمجلة الخدمة النفسية2636-2902131320200630الذات والمشاعر الإيجابيتين في ضوء التفاعلات الأسرية لدى عينة من المراهقين والمراهقات " دراسة وصفية ارتباطية مقارنة"3173809877810.21608/jps.2020.98778ARعبد المريدعبد الجابر قاسمأستاذ مساعد – قسم کلية النفس- کلية الآداب جامعة حلوانJournal Article20200323تهدف الدراسة إلى الکشف عن العلاقة بين أبعاد التفاعلات الأسرية وکل من المشاعر والذات الإيجابيتين، کذلک معرفة دور أبعاد التفاعلات الأسرية في التنبؤ بالذات والمشاعر الإيجابيتين لدى المراهقين المشارکين في الدراسة الحالية، کما تهدف الدراسة الراهنة بحث أوجه التشابه والاختلاف بين الجنسين. وتکونت عينة الدراسة من 441 مراهقًا (210ذکر، 231 أنثى)، تراوحت أعمار الإناث ين (15 إلى 18) سنة، بمتوسط قدره (15.7) سنة بانحراف معياري (1.7)، بينما تراوحت أعمار الذکور بين (14.7 إلى 18) سنة بمتوسط قدره (15.9) سنة وانحراف معياري (1.8) سنة بمتوسط قدره من طلاب وطالبات ست مدارس ثانوية بإدارة المعصرة وحلوان التعليمية، واستخدمت الدراسة ثلاثة اختبارات هي اختبار التفاعلات الأسرية واختبار المشاعر الإيجابية واختبار الذات الإيجابية وانتهت الدراسة إلى وجود ارتباطات موجبة دالة إحصائيًّا بين أبعاد التفاعل الأسري وکل من المشاعر الإيجابية والذات الإيجابية، وکشفت الدراسة عن قدرة کل من الضبط الأسري الاهتمام بالقيم الخلقية والدينية والضبط الأسري والاهتمام بالقيم الخلقية والدينية من التنبؤ بالذات الإيجابية لدى الذکور والإناث، کما کشفت النتائج عن قدرة کل من الاهتمام بالقيم الخلقية والدينية والتوجيه العقلي الثقافي والضبط الأسري وحرية التعبير عن المشاعر والتوجيه نحو الترويح الإيجابي والتماسک الأسري في التنبؤ بالمشاعر الإيجابية لدى الذکور والإناث، وأخيرًا توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الذات الإيجابي بين الجنسين، بينما کشفت الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المشاعر الإيجابية بين الجنسين في اتجاه الإناث.https://jps.journals.ekb.eg/article_98778_b33879c3fc37df166cbce9cd966ea482.pdfجامعة عين شمس، کلية الأداب، مرکز الخدمة النفسيةمجلة الخدمة النفسية2636-2902131320200630علاقة المساندة الاجتماعية والصلابة النفسية بنوعية الحياة المرتبطة بالصحة لدى مرضي النوع الثانى من مرض السکري3814149877910.21608/jps.2020.98779ARأميرةسعد جمعهمدرس بقسم علم النفس- کلية الآداب- جامعة عين شمسJournal Article20200318<strong> </strong>هدفت الدراسة الراهنة إلى التعرف على العلاقة بين المساندة الاجتماعية والصلابة النفسية ونوعية الحياة المرتبطة بالصحة لدي مرضى السکري من النوع الثاني، وأجريت الدراسة على عينة تتکون من (60) مريض بالسکر (30 ذکور – 30 إناث) تراوحت أعمارهم ما بين (45 – 55 سنة)، وقد استخدمت الباحثة مقاييس المساندة الاجتماعية، الصلابة النفسية، نوعية الحياة المرتبطة بالصحة. وأوضحت نتائج الدراسة: وجود علاقة ارتباطية دالة بين المساندة الاجتماعية ونوعية الحياة المرتبطة بالصحة، وجود علاقة ارتباطية دالة بين الصلابة النفسية ونوعية الحياة المرتبطة بالصحة، کذلک عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات الذکور والإناث في المساندة الاجتماعية والصلابة النفسية ونوعية الحياة المرتبطة بالصحة.https://jps.journals.ekb.eg/article_98779_59ebbeb037d6b520bad60927300e4367.pdf